“Book Descriptions: كشكولُ المجهودِ الشَّخصي الكتاب ده لكل الناس اللي حضروا زلزال ٩٢ سواء كانوا من الشباب آنذاك أو كانوا من الكبار العاقلين... لكل الجيل اللي كان بيجَلِّد كتبه وكشاكيله، ويبري قلمه الرصاص، وبعدها حضر القلم أبو إحدى عشر سن اللي بندخلهم من ناحية ونكتب بيهم من الناحية الأخرى لحد ما يخلصوا... إلى الجيل اللي اشترى الأستيكة النص أحمر ونص أزرق، ومسح بيها الحبر والرصاص ولزق التيكت على كشاكيله... للجيل اللي كان بياكل الشمعدان وسامبا وكاراتيه، ولبس أميجو بينور، وقرأ موزة ورشود وس- 18 ونور الدين محمود وسونيا جراهام، وحب رفعت إسماعيل... للجيل اللي كان بيستنى التيلفزيون لحد ما يقفل ويتكلم في التليفون أبو قرص... للجيل اللي عاصر قرنين من الزمان وعاش الألفية...” DRIVE