“Book Descriptions: نقول عن الثورة في ظفار إنها انتصرت، حين حملت عُمان من قعر هاويتها إلى طرف نهضتها الأولى. وقد نقول إنها خسرت، حين صارت بعد قمة أوجها، هاوية تُنفَض أطرافها. لكن لبس يعنينا هنا ثنائية "انتصرت" أو "خسرت" بقدر ما يعنينا أن نمتد في ما بقي من سنديانتها، أعني إنسانها. يعنينا فتح شق الكلام على تجربة الإنسان الذي عاشها وتفاعل معها وتأثر بها وأثر فيها.” DRIVE