“Book Descriptions: ككل بنات حواء عرفت أمي كيف تخدر عواطفي باستعاراتها، وتشوش خلية رغباتي العالقة في سياج الطفولة الذي كنت أتسلل منه إلى بستان جارنا، لأقطف التفاح. أمي لم تقرأ فرويد ولم تقرأ كارل يونغ، لكنها تدرك العلاقة بين الطفولة والتفاح والجنس، وهكذا جرتني إلى القفص الذهبي، فتبعتها مثل جرو مسالم، ووضعتني في حضن المرأة التي اختارتها لي. لكن لم أر شمعًا في لياليّ السود، ولم أذق تفاحًا بلذة ما اشتهيت، وانتهيت مراهقًا في الأربعين يتبع امرأة في شارع. هذا ما جنته عليّ أمي.” DRIVE