“Book Descriptions: "ليس أسوأ من أن نكبر وتكبر معنا ندوبنا وأخطاؤنا وأوهامنا، كل ما كنت أحتاج إليه أن أبكى لحظة أن رأيت جثة أمى على مقود السيارة، وأبكى عندما أيقظتنى: "أبوك هرب وسابنا".. كتم الحزن والغضب والهزيمة مثل وحش هائل في داخلى.. الشيخ شعبان ترك في فيروسا للأبد. الجلادون يعيشون في أرواحنا، كل لحظة وكل ذكرى.. كنت استغرب كلمة الإمام علي: الناس نيام إذا ماتوا انتبهوا، هل هي نفس كلمة يونج "من ينظر إلى الخارج يحلم.. من ينظر إلى الداخل يستيقظ؟! لا أملك سوى الانتظار إلى أن ينفض الالتباس في وعيي بالأشياء.
كل امرأة كانت تجعلنى اكتشف نفسى بطريقة لا اعرفها. فكرت في الزواح من جارتى العانس إلى أن عدت في الظهيرة ورأيتها من الشباك الموارب، كانت مستلقية وفنى الستالايت فوقها (يضبط موجات البث) أبقت قطتها على صدرها إلى أن انتهى الرجل".” DRIVE