“Book Descriptions: منذ وفاته في عام 2018، ظل أحمد خالد توفيق شخصية جدلية بامتياز، زيادة عمّا كان في حياته القصيرة نسبيًا (55 عامًا) ومشواره الأدبي الأقصر (25 عامًا)، فهو عند البعض أديب عظيم بالمعنى الحرفي للكلمة، وعند البعض الآخر مجرد كاتب مُسل!
برغم كل هذا، ما زالت سيرة "خالد" الصغير حية، متطلعًا نحو كتاب أو فيلم، ستجده في المكتبة أو السينما حتمًا، وقد تتساءل عن محطات عمره الفارقة التي صنعت منه كاتبًا مؤثرًا مهمًا رغم اختلاف الآراء حوله.
عائلته، مدرسته، صديقه المقرّب، حبه الأول، أزمته الروحية، مخاوفه ومباهجه، أفراحه وأحزانه، باختصار.. حياته وأدبه وإلهاماته.
عن أحمد خالد توفيق الطفل والصبي والشاب نتحدث، وعن "خالد" سنحكي ونتقصى ونعرف: لماذا.. اسمه خالد؟” DRIVE