“Book Descriptions: كان يجلس على إحدى ركبتيه مادًا يديه كأنه يحمل بها علبة الخاتم، لكنها كانت لا تحمل سوى وردة حمراء قانية لا تدري من أين أخرجها، ظلت تنظر نحوه عدة لحظات ثم امتدت يدها تأخذ الوردة من كفه تضعها بحجرها في صمت دون أن تجيب. التمعت عيناه قائلًا بصوت مبحوح بدا جميلًا بأذنيها: قريبًا سأضمك لصدري وأنا أعطيك مثل هذه الوردة كل يوم حتى تملين. .قالت بخفوت هامس مرتبك: لن أمل وسأطالبك أن تنفذ وعدك بإعطائي الورد حتى أخر الحياة؛ فأنا أؤمن بالوعود.” DRIVE