“Book Descriptions: الرواية التاريخية “مذبحة الفلاسفة” تستعيد السنوات الاخيرة من حياة مدينة تدمر التي أصبحت في عصر ملكها أذينة عاصمة امبراطرية المشرق. وتتحدث الرواية بلسان كاهن تدمر الاكبر في عهد الملكة زنوبيا، وتضيء على جوانب غامضة من تاريخ تلك المدينة التي تحولت في عهد ملكتها زنوبيا إلى مشروع مدينة فاضلة لم تأذن الظروف لها أن تكتمل، إذ هاجمت قوات الامبراطور الروماني أورليانوس بمساعدة قوات بعض القبائل العربية جيوش زنوبيا وأنهت حكمها في العام 275 م، واقتيدت الملكة ومجلس حكمائها (الفلاسفة) مخفورين إلى حمص حيث نصبت محكمة هناك حكمت على الفلاسفة بالاعدام وبالاقامة الجبرية على الملكة في قصر تيبور قرب روما.” DRIVE