“Book Descriptions: كلّما اتسعت معلومات الإنسان اتسعت حياته. ولمعرفته بالعالَم وبنفسه دور أساس في تحديد شخصيته وسلوكه ومستقبله، ومن هنا كان الإنسان باحثاً عن الحقيقة في كلّ الأمور. والغرب قد صبّ اهتمامه على معرفة العالَم، وابتعد عن معرفة النفس، و اذا أدلى دلوه و اعطى رأيه في معرفة النفس، ف إنّها معرفة ميتة لأنّها تفتقد إلى الإيمان. بينما معرفة الأديان للنفس مختلفة تماماً فهي تلهب ال شعور والوجدان حتى ي ستقر في قرار أمن، عند الوصول إلى الله سبحانه. إنّ معرفة النفس على أنواع عدّة فطرية فلسفية، عالمية، طبقية، قومية، إنسانيّة، عرفانية، و أرقى من ذلك كلّه هي المعرفة النبوية.” DRIVE