“Book Descriptions: «النص شائق وقادر على الغوص فى عوالم الريف من زاوية جذابة تغزل الرمزيَّ مع الميتافيزيقي مع الموروثات الجمعية الراسخة. وهو نصٌّ مُحكَم ومكتوب بحرفية عالية، ومعرفة بحال الريف خصوصًا، والمجتمع المصري بشكل عام. إنها رواية أقرب ما تكون للاكتمال، فثمة عالَم سِحري فى قرية مُتخيَّلَة، ولعب مع هيمنة الخرافات وسُلطانها الدنيوي على عقول وأفئدة الناس. والكاتبة حَكَّاءة ماهرة، ولديها قدرة جيدة على رسم المشاهد والشخصيات». من حيثيات فوز الرواية بجائزة خيري شلبي خارج التاريخ والحضارة، كانت الأمور تبدو على ما يُرام في تلك القرية التي تحرسها أحجار السماء. لا يرغب أحد في الخروج منها، ولا يمكن لغريب أن يدخلها... إنها قرية لا يجوع فيها بطن، ولا تحمل أرضُها فقيرًا.. 100 شخص، بالتمام والكمال كان عدد سكان القرية التي كلما وُلِد لها فردٌ اختفى مقابله «مُختار»، لم يفهم أحد السر أبدًا؛ لذا عرفتها القرى المجاورة بـ«قرية المائة».” DRIVE