“Book Descriptions: فإنك لاتجد نظريات علمية أنتجها الغيظ وخلقها الغضب بينما من السهل أن ترى ذلك في اتجاه الهدوء والحلم والتعقل وكظم الغيظ،لذلك عندما نتعرف على الامام السابع من أئمة أهل البيت وعلى (كظمه للغيظ) فإننا نتعرف الطريق الى الحضارة الانسانية الراقية والكمال البشري المنشود.
عدما اكملت اعداد هذا الكتاب وكنت استطلع آراء الاصدقاء في اسمه، لفت احد مثقفيهم نظري الى فكرة جميلة، وهي انه بمقدار ما كان الغيظ، والغضب والمواقف المتشنجة منشأ للحروب والصدامات والتدمير، فان كظم الغيظ والسيطرة على الغضب، ومعالجة الامور بعيدا عن التشنج هي مناشئ للحضارة والرقي الانساني...” DRIVE